|
||
#1
|
||||
|
||||
زواج المسيار
اريد ان اطرح عليكم ايها الاصدقاء موضوع حساس نوعا ما
هو زواج المسيار اتمنى من الاصدقاء طرح اراءهم بهذا الموضوع ايجا بيته سلبيته الدوافع وراءه واخيرا رايك الشخصي موافق او لا مع الشكر
__________________
الليل بأحزانه ضوا |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
وابوي
شي في عمان مثل هذا الزواج ؟؟؟؟؟؟
__________________
لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون اللهم إني أسألك حسن الخاتمة |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : ماهو زواج المسيار؟ وما حكمه في الشرع ؟ وهل تشجعه أم تعارضه؟ ولكم جزيل الشكر الجواب::: بسم الله ،والحمد لله ،والصلاة والسلام على رسول الله ،وبعد: يقول الأستاذ الدكتور وهبة الزحيلي رئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بكلية الشريعة / جامعة دمشق : زواج المسيار زواج مكتمل الأركان حيث يوجد الإيجاب والقبول من الطرفين مع حضور الولي العدل وشاهدي عدل ثقات، ذكور مسلمين بالغين عاقلين، ولكن تتنازل المرأة عن شيئيين: حقها في القَسْم (المبيت عندها دورياً بما يعادل زمن المبيت عند امرأة أخرى) وحقها في النفقة، ولابد من تسجيله عند الدولة حفاظاً على حقوق المرأة، ويكره كتمانه كراهة شديدة. هذا الزواج وإن كان صحيحاً مشروعاً في الظاهر إلا أنه لا يحقق مقاصد الزواج الثابتة، والسكن والاطمئنان والإشراف على المنزل ونحو ذلك، فهو في رأيي مكروه. أما التشجيع أو المعارضة فيكون بحسب الظروف، وبحسب كل حالة على حدة، فقد يكون مرغوباً لتحقيق عفة المرأة وصونها إذا غلب على ظنها الوقوع في الحرام من غير ذلك. وأعارضه إذا كانت المرأة في حال اعتدال ولا يوجد شبق أو رغبة ملحِّة، وأطالب الرجل المتزوج بهذه الصفة أن يكثر التردد على هذه الزوجة، ويشعرها بأنه زوج بالمعنى الصحيح .انتهى كلام الشيخ ،،،،،،،،،،،،،،،،،، المصدر :: اسلام اون لاين |
#5
|
|||
|
|||
لا اعتقد مثل هذا الزواج موجود في عمان وانما في دول اخرى وفي مذاهب مختلفة . بعض المذاهب حرمته وبعضها حللته
__________________
لو خيروني بين حبيبتي وعمان , طبعا سأختار حبيبتي , ليس لأني لا أحب عمان , بل لأن حبيبتي هي عمـــــــــان. |
#6
|
|||
|
|||
__________________
منقوووووووووووووووووووووو ووووووول ما عندي وقت اكتب بس انقل الزين |
#7
|
||||
|
||||
شكرا على التوضيح ..
أنا عندي رأي فيهذا الموضوع..... وأسفة أذا كان خطأ .... وذلك لآني لا أملك الدراية الكافية عن هذا الموضوع .. في هناك حالات فقط يمكن هذا الزواج يفيدهم منها .. 1- من كانت زوجتة الاولى أصابها مرض مزمن .. يمنعها من أداء الحقوق الزوجية وهو لا يملك من المال الكافي بأن يتزوج مرة أخرى وينفق على الزوجة الثانية .. وأذا كان هناك رضا من الزوجة الاولى .. ف لآ اراى مشكلة في ذلك 2- اذا كان الفراد ماديا في وضع صعب .. و لا يقدر على النفقة .. ووجد من ترضى بذلك .. وبذلك يصون نفسة من الحرام 3- أرملة توفى زوجها .. وأرادت صيانة نفسها من الحرام 4- مطلقة خافت على نفسها من الحرام 5- فتاة وصلت إلى مرحلة العنوسة ورضت بمثل هذا الزواج لا أراى أن هذا الزواج يناسب الفتاة ( البكر) التي لا تزال في بداية شبابها .. ولا أعتقد أن هذا الزواج يوفر الاستقرار النفسي للزوجة .. ولكن إن وصلت الحالة لدرجة صيانة النفس من الحرام .. فهنا أفضل هذا الزواج على أن يلجأ الطرفان إلى الحرام لتلبية رغباتهم الجسدية .. .. تبقى وجهة نظر..
|
#8
|
||||
|
||||
زواج المسيار زواج عادي مكتمل الشروط الشرعية
يقول الشيخ محمد العويد زواج المسيار لا تسقط فيه الشروط ولا الأركان وإنما يسقط فيه بعض الحقوق الواجبة ، عن طريق تنازل كلا الزوجين أو أحدهما عن بعض حقوقه مقابل عقد الزواج . وهو زواج صحيح من حيث صحة العقد ، وفي رأيي أنه عقد لا بأس به إذا حكمت الظروف الزوجين كأن تكون المرأة لها أولاد وتريد البقاء معهم أو كان لها أم أو أب وتريد البقاء معهم لحاجتهم لها فتتنازل عن حق البيت أو النفقة مقابل عدم تفرغها لزوجها . وكذلك بالنسبة للرجل الغير قادر على فتح بيت آخر أو يكون لديه بعض الظروف مع احتياجه لزوجة ثانية . والملاحظ في زواج المسيار أن فيه ظروفاً لكلا الطرفين فلا يوجد حل لهما أحسن من المسيار . والله أعلم وكان الرسول صلى الله علية وسلم أراد ان يطلق زوجتة السوداء رضي الله عنها فقلت لة لا تطلقني وأتنازل بيومي لعائشة رضي الله عنها عن عائشة قالت :كانت سودة بنت زمعة قد أسنت وكان النبي لا يستكثر منها وقد علمت مكاني من النبي وانه يستكثر مني(أي كان ينكحها كثيرا) لماذا أين العدل يا نبي الرحمة؟ لأنها بنت أبي بكر!! ومن قال لعائشة أن النبي لا يستكثر من سودة ؛ هل عرفته من أحاديث النبوة أم من أحاديث نساء بيت النبوة؟) فخافت سودة أن يفارقها وضنت بمكانها عنده فقالت يا رسول الله يومي الذي يصيبني لعائشة وأنت في حل منه فقبل النبي يقول الشيخ عبد الباري الزمزمي عضو رابطة علماء المغرب: زواج (المسيار) مصطلح حديث وأسلوب جديد في العلاقة بين الزوجين لم يكن معروفا على هذه الشاكلة من قبل، وإن كان له أصل في سنة النبي صلى الله عليه وسلم، ويراد به أن يتزوج رجل امرأة دون أن يكون لها حق عليه، فلا تطالبه بالنفقة ولا بالإقامة عندها ولا بالسكنى وإنما يأتيها متى شاء ويعطيها إذا شاء لا تلزمه بشيء من ذلك، وهذا التنازل يتم باختيار المرأة ورضاها وطيب نفس منها لرغبتها في الزواج وحاجتها إلى رجل يقوم برعايتها ويكون مسئولا عنها، وهو زواج صحيح لأنه يتم بعقد شرعي مستوف لشروط صحته ويتميز بتنازل المرأة عن حقوقها بطيب نفس منها لزوجها، وهو أمر مشروع في الإسلام إذ يجوز لكل من الزوجين أن يتنازل عن بعـض حقه وعن حـقه كـله لصاحبه وليس في الإسلام ما يمنع أحدهما من ذلك، بل في القرآن والسنة ما يجعل ذلك مشروعا لهما، كقوله عز وجل:" وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً". فجعل سبحانه للمرأة حق التنازل عن بعض الصداق لزوجها، وقال عز وجل:" وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ"، قالت عائشة في هذه الآية: الرجل تكون عنده المرأة المسنة ليس بمستكثر فيها يريد أن يفارقها فتقول: أجعلك من شأني في حل فنزلت هذه الآية (رواه البخاري)، وقد تنازلت سودة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن يومها لعائشة وذلك لما كبرت فقبل النبي صلى الله عليه وسلم منها ذلك(رواه الشيخان)، وقال السيوطي في الإكليل: الآية أصل في هبة الزوجة حقها من القسمة وغيرها، يعني لزوجها. وزواج المسيار ليس هو زواج المتعة الذي كان معروفا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان معروفا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان مباحا في أول الإسلام ثم حرمه النبي صلى الله عليه وسلم وهو مذكور في كتب السنة والفقه، وحقيقته أنه زواج إلى أجل معلوم متفق عليه بين الزوجين، وتفاصيله مبسوطة في محلها، أما زواج المسيار فليس كذلك، فإنه يقوم ـ فقط ـ على تنازل المرأة عن حقها كما مضى ذكره.أ.هـ |
#9
|
||||
|
||||
الســــــــــــــؤال:
تحدثت وسائل الإعلام مؤخرًا عمَّا يسمى بزواج المسيار، وهو زواج يتم بين رجل وامرأة بعقد تتعهد فيه المرأة بالتنازل عن حقوقها المادية من إعاشة ومسكن ونفقة بعد الطلاق لها ولأولادها ـ إذا أنجبت أولاد ـ، ما رأي سماحتكم في مثل هذا الزواج؟ الجــــــــــــــواب: أولًا: قبل أن أجيب عن سؤالك أحب أوضح أن هذا المصطلح "زواج المسيار" هو ليس مصطلحًا شرعيًا حتى يكتفى بذكر اسمه لمعرفة حكمه، وإنما هو مصطلح جديد لا يمكن أن يحكم عليه من لفظه، لأن الإسلام يعتبر المعاني والمقاصد لا الألفاظ والأسماء، ولأجل ذلك لا بد أن تتعرف على هذا النوع من الزواج، وما هي شروطه وكيفيته؟ وعلى كل حال فقد سبق الجواب عن الشروط التي لا يمكن للزواج أن يصحَّ بدونها، ولا بد من معرفة أن الزواج في الإسلام شرع ليكون سببًا للسكن والاطمئنان للرجل والمرأة، ومراعاة للمودة والرحمة، وعروة يرتبط فيها مصير الرجل بمصير المرأة ومصير المرأة بمصيره، بل أنه رباط جماعي بين أسر الزوجين، يقول تعالى مبينًا بعض مقاصد الزواج: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) (1). فالزواج بهذا ليس مجرد وسيلة لسفح الماء بل هو تحقيق لمعاني الإحصان والعفاف والسكون، وقد ذكر الحق في كتابه هذا الملحظ فقال: ( مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ )(2) وفي حق النساء قال: ( مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ )(3). يُضاف إلى هذا كله أن الزواج يحمل الرجل مسؤولية أهله وولده، فهم أمانات لا تنفك من عنقه، وهو مسؤول عنهم أمام الله تعالى يوم القيامة، وكما أن الرجل مسؤول عن المرأة، فإن المرأة مسؤولة عن حال زوجها، وكل منهما مأمور بحسن العشرة للآخر، ولأجل كل هذه الاعتبارات نرى سد هذا الباب، والمحافظة على قدسية الزواج وأهدافه وغاياته.. والله تعالى أعلم. المفتي: سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي
__________________
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين، واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون، إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون السَّلامُ عَلى المُرَمَّلِ بالدِّمَاءِ ، السَّلامُ عَلى المَهْتُوكِ الخِبَاءِ ، السَّلامُ عَلَى خَامِسِ أصْحَابِ أهْلِ الكِسَاءِ ، السَّلامُ عَلى غَريبِ الغُرَبَاءِ ، السَّلامُ عَلى شَهِيدِ الشُّهَدَاءِ ، السَّلامُ عَلى قَتيلِ الأدْعِيَاءِ ، السَّلامُ عَلى سَاكِنِ كَرْبَلاءِ ، السَّلامُ عَلى مَنْ بَكَتْهُ مَلائِكَةُ السَّمَاءِ ، السَّلامُ عَلَى مَنْ ذُرِّيتُهُ الأزكِيَاءُ
|
#10
|
||||
|
||||
شكرا ع المرور
__________________
الليل بأحزانه ضوا |
#11
|
||||
|
||||
العفــــــــــــــو خيو نحن في الخدمة ....
|
#12
|
||||
|
||||
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
__________________
CEH (Ethical hacker) - MCITP - CHFI(Forensic Investigator) - CCNA - ITIL V3 - PMP -- . !!! MASTER OF COMPUTER SECURITY LIVERPOOL UN 2010 |
#13
|
||||
|
||||
اوافقك الراي اخي العزيز
__________________
اللهم إن محمد في ذمتك وحبل جوارك فقه فتنة القبر وعذاب النار فانت أهل الوفاء والحمد ,
اللهم فاغفر له وارحمه انك أنت الغفور الرحيم,,,,,,,, اللهم انه نزل بك وأنت خير منزول به وأصبح فقيرا الى رحمتك وانت غني عن عذابه وهو الفقير الى رحمتك وقد جئناك شفعاء له وجئناك راغبين اليك طالبين له الرحمه والمغفره,,,,, الى جنات الخلد ان شاء الله ’’’’ ,.,.,.,.,. الألقاب ليست سوى وسام للحمقى ,والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسماءهم |
#14
|
||||
|
||||
انا ما اعترف بهالزواج
__________________
السمجة الخايسة اتخيس السمج كله
|
#15
|
||||
|
||||
شكرا شكرا الاخت المنال على احضار هذي الفتوى من سماحة الشيخ الجليل احمد الخليلي لرد الشبهات و البعد عن مواطن الشك و الريبة
تحياتي لك
__________________
{ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ } {من أروع ما قدمته لهذه السبلة} |
#16
|
|||
|
|||
لا اعتقد مثل هذا الزواج موجود في عمان
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
أنماط العرض | |
|
|